ما أصاب من مصيبة في الارض ولافي انفسكم
م ا أ ص اب م ن م ص يب ة ف ي ال أ ر ض و ل ا ف ي أ نف س ك م إ ل ا ف ي ك ت اب م ن ق ب ل أ ن ن ب ر أ ه ا إ ن ذ ل ك ع ل ى الل ه ي س ير 22 قوله تعالى.
ما أصاب من مصيبة في الارض ولافي انفسكم. ما أصاب من مصيبة في الأرض قال مقاتل. ما أصابكم أيها الناس من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم من الأمراض والجوع والأسقام إلا هو مكتوب في اللوح المحفوظ من قبل أن ت خ ل ق الخليقة. لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور. م ا أ ص اب م ن م ص يب ة ف ي ال أ ر ض و ل ا ف ي أ نف س ك م إ ل ا ف ي ك ت اب م ن ق ب ل أ ن ن ب ر أ ه ا إ ن ذ ل ك ع ل ى الل ه ي س ير ل ك ي ل ا ت أ س و ا ع ل ى م ا ف ات ك م و ل ا ت ف ر ح وا ب م ا.
ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها. إن ذلك على الله يسير. ما أصاب من مصيبة في الأرض بالجدب ولا في أنفسكم كالمرض وفقد الولد إلا في كتاب يعنى اللوح المحفوظ من قبل أن نبرأها نخلقها ويقال في النعمة كذلك إن ذلك على الله يسير. إن ذلك على الله تعالى يسير.